أملاح الإماهة الفموية أمثلة على
"أملاح الإماهة الفموية" بالانجليزي "أملاح الإماهة الفموية" في الصينية
- البرنامج 1-ب-1 البلدان التي لا تتاح فيها مخزونات أملاح الإماهة الفموية لأكثر من شهر على المستوى الوطني
- بل يكون السبب أحيانا بسيطا مثل غياب المضادات الحيوية لعلاج الالتهاب الرئوي أو أملاح الإماهة الفموية لعلاج الإسهال.
- واشترت اليونيسيف أيضا في عام 2004، 70 مليون كيس صغير من أملاح الإماهة الفموية قيمتها 2.5 مليون دولار.
- البرنامج 1-6 البلدان التي يتلقى فيها نسبة 80 في المائة على الأقل من الأطفال بين الميلاد و 59 شهرا، ممن يصابون بالإسهال، أملاح الإماهة الفموية
- البلدان التي تضم نسبة 80 في المائة على الصعيد الوطني من الأطفال من عمر صفر إلى 59 شهراً وهم مصابون بالإسهال ويتلقون أملاح الإماهة الفموية والزنك
- البرنامج 1-6 البلدان التي يتلقى فيها نسبة 80 في المائة على الأقل من الأطفال بين الميلاد و 59 شهرا، ممن يصابون بالإسهال، أملاح الإماهة الفموية والزنك
- (ج) تحصين نحو سبعة ملايين طفل وتوزيع نحو 19 مليون رزمة من أملاح الإماهة الفموية خلال الفترة 2011-2012 في إطار برنامج الوقاية؛
- وخزّنت اليونيسيف بصورة مسبقة ما يقارب 200 برميل من الكلور و000 600 كيس صغير من أملاح الإماهة الفموية و 20 مجموعة للوازم مكافحة الكوليرا لاستخدامها أثناء موسم انتشار الكوليرا.
- ويوجد منتجان جديدان لتحسين التحكم في إصابة الأطفال بالإسهال وتقدم اليونيسيف المساعدة في إتاحتهما، هما العلاج عن طريق عبوات من أملاح الإماهة الفموية ذات التناضحية المنخفضة وأقراص الزنك.
- 176- وخلال السنوات القليلة المنصرمة، قطعت الصين على نفسها التزاماً راسخاً بتعزيز استعمال أملاح الإماهة الفموية والعلاج بالإماهة الفموية في عموم أرجاء البلد في حالات إسهال الأطفال، وذلك من أجل تقليل حالات وفيات الأطفال الناجمة عن فقدان السوائل بسبب الإسهال.
- البلدان التي أمكن فيها بعد أربع سنوات تضييق كبير للهوة في نسبة الأطفال من عمر صفر إلى 59 شهراً من المصابين بالإسهال ويتعاطون أملاح الإماهة الفموية والزنك بين أكثر الفئات أو الوحدات الإدارية حرماناً وأقلها حرماناً
- جمعت المؤسسة أموالا لمبادرة التبرع بستة سنتات، لتقديم أملاح الإماهة الفموية لمساعدة الأطفال على النجاة من حالات الجفاف ولتوفير حلول طويلة الأمد مثل تمويل نظم ترشيح المياه والصرف الصحي.
- بيد أنه استجدت تطورات إيجابية في عام 2005، منها بدء استخدام صيغ محسنة من أملاح الإماهة الفموية والزنك كجزء من مجموعة معالجة الإسهال، وإصدار بيان مشترك من اليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية عن المعالجة السريرية للإسهال الحاد.
- وتتضمن الحملة تقديم المساعدة في مجالات تحصين الأطفال ضد الحصبة، والدفتيريا، والسعال الديكي، والتيتانوس، وشلل الأطفال؛ كما تضم مكملات فيتامين ألف؛ والتقييمات التغذوية؛ والتخلص من الديدان؛ وتوزيع أملاح الإماهة الفموية وأقراص تنقية المياه؛ وتشجيع الرضاعة الطبيعية؛ وتطعيم الفتيات والنساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 15 و 49 عاماً بمصل توكسويد المضاد للتيتانوس.